عندما يكون الجو مضيئًا، يمكننا من خلال الضوء الطبيعي إدراك جماليات العمارة والبيئة، ومشاهدتها والشعور بها. ولكن بمجرد أن يحلّ الظلام، لا نعود قادرين على إدراك هذه الجماليات، ويختفي أثر خالقها. يمكننا تعميم هذا الأمر على عمارة المباني أيضًا؛ فالمبنى خلال النهار يعكس تصميم المعماري، ولكن في الظلام تختفي هذه العمارة تمامًا ولا يبقى لها أثر مرئي.
إحدى الخدمات والتخصصات التي تقدمها شركة شميم اندیشه للإضاءة هي إحياء العمارة في الظلام؛ بمعنى أن هذه الشركة، من خلال فريق متميز من المبدعين والمصممين والمتخصصين في الإضاءة، استطاعت إبراز جماليات وملامح المباني أثناء الليل. بل إنها في بعض الحالات، بفضل خبرتها، أضافت لمسات من الأناقة والجمال إلى العمارة الليلية، ومنحت المباني روحًا جديدة، وعرضت إضاءات إبداعية، وعززت الفكرة المعمارية للمبنى في الظلام.
تسعى الشركة دائمًا لاستخدام أحدث العلوم والتقنيات في إضاءة واجهات المباني، بحيث لا تقتصر فقط على إبراز جمال العمارة الليلية، بل تحقق أيضًا كفاءة في استهلاك الطاقة وتضمن عدم الإضرار بواجهة المبنى، مع تنفيذ أفضل سيناريوهات الإضاءة. وعلى الرغم من كونها الممثل الحصري لعدة شركات إيطالية، فقد قامت الشركة بتأسيس قسم متخصص لتصميم وإنتاج أنواع مختلفة من المصابيح ومصادر الإضاءة، بحيث لا تؤثر سلبًا على جمال الواجهات، بل توفر حلولًا عملية ومبتكرة لإضاءة المباني بشكل احترافي.
جميع حقوق هذا الموقع الإلكتروني مملوكة لشركة شمیم أندیشه. يُسمح بالنسخ مع ذكر المصدر.